جيو ماجد إمام

تعميم الزراعات وحيدة المحصول ( أى تكرار زراعة المحصول الواحد فى نفس التربة لسنوات متتالية) يُعد من أكبر الأخطاء، برغم انه يؤدى إلى الحصول على بعض الفوائد الاقتصادية إلا أنها فوائد مؤقتة لما يسببه من إنهاك للتربة وافتقارها إلى بعض العناصر الغذائية الضرورية للنبات مثل الفوسفور

الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية والفطرية، يؤدى إلى تلوث التربة وموت ديدان الأرض التي كانت تقوم بتهوية التربة وتوفير النيتروجين بالاضافة الى فقدان البكتيريا العقدية التى تقوم بتثبيت النيتروجين لمميزاتها الشكلية والوظيفية

التجريف هو إزالة الطبقة العليا من سطح التربة لاستخدامها في صناعة الطوب بهدف الكسب السريع وهو من صور استنزاف التربة الزراعية

المورد البيئى هو كل ما يوجد فى البيئة الطبيعية من مكونات لا دخل للإنسان فى وجودها أو تكوينها ولكنه يعتمد عليها في شئون حياته من مأكل ومسكن وملبس وينقسم الي مورد متجدد , ومورد غير متجدد بينما المصابيح من صنع الانسان

تعميم الزراعات وحيدة المحصول أى تكرار زراعة المحصول الواحد فى نفس التربة لسنوات متتالية, يُعد من أكبر الأخطاء، حيث يؤدى إلى الحصول على بعض الفوائد الاقتصادية (عائد مادي كبير) إلا أنها فوائد مؤقتة لما يسببه من إنهاك للتربة وافتقارها إلى بعض العناصر الغذائية الضرورية للنبات (ضعف التربه)

الموارد غير المتجددة هي موارد مؤقتة تختفى من البيئة عاجلاً أو أجلا ويتوقف ذلك على حسن تعامل الإنسان معها أو سوء استغلاله لها مثل: البترول , الفحم , الغاز الطبيعي , المعادن (فلزات ، لافلزات) كما ان البترول يحتاج ملايين السنين لتكوينه وبالتالي يكون معدل استهلاكه اسرع بكثير من تكونه مرة اخرى

الموارد المتجددة هي موارد تظل متوافرة فى البيئة الطبيعية لقدرتها على الاستمرار والتجديد ما لم يتسبب الإنسان في انقراضها أو استنزافها وتدهورها مثل : النبات , الحيوان , الماء بالاضافة الى التربة الزراعيه التي تتجدد باستمرار نتيجة نشاط عوامل الجو المختلفة طوال الوقت

الموارد المتجددة هي موارد تظل متوافرة فى البيئة الطبيعية لقدرتها على الاستمرار والتجديد ما لم يتسبب الإنسان في انقراضها أو استنزافها وتدهورها مثل : النبات , الحيوان , الماء , التربة والوحيد الذي لديه القدرة على التكاثر هي الحيوانات مثل القشريات الهائمة

الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية والفطرية يؤدى إلى تلوث التربة وموت ديدان الأرض التي كانت تقوم بتهوية التربة، وتوفير النيتروجين و فقدان البكتيريا العقدية التى تقوم بتثبيت النيتروجين لمميزاتها الشكلية والوظيفية مما يترتب عليه نقص الاسمدة النيتروجينية بالتربة

استخدام الأسمدة الكيميائية بدلا من الأسمدة العضوية التي انعدم استخدامها تماماً في المزارع الكبيرة التي تعتمد على الزراعات وحيدة المحصول، يؤدى إلى تدهور التربة وجعلها أكثر تعرضا للانجراف (وهو ما يوضحه المنحنى B ) وذلك للدور الرئيسى الذى تلعبه الأسمدة العضوية فى البيئة الطبيعية، حيث إنها تنشط عمل الكائنات الحية الموجودة في التربة وتدخل في سلاسل الغذاء فتكسب التربة خصائص طبيعية مرغوبة (وهو ما يوضحه المنحنى A )