جيو ماجد إمام

يستخدم علم الجيوفيزياء في البحث عن كل ما يوجد في باطن الارض (باستخدام الاجهزة الكاشفة الحساسة ) سواء كانت ثروات معدنيه او بترول او مياه جوفيه او اجسام مدفونة مثل الالغام

علامات النيم من التراكيب الاوليه التي تتشكل اثناء تكون الصخور وليس بعده اما الطيات والفوالق والفواصل فتحدث بعد تحجر الرواسب (تكون الصخور) لانها تراكيب تكتونية او ثانوية

الطيه التي يتقارب فيها الجناحين من اعلي هي الطيه المحدبه وتتكون من طبقتين لان النسبه بين عناصر الطيه هي 1:2:2 وذلك يعني ان عدد المستويات المحوريه تساوي 1 وعدد الاجنحه يساوي 2 (لانهما عناصر تركيبية اعدادها ثابته لاي طية منفصلة) وعدد المحاور يساوي 2 الذي يمثل عدد الطبقات حيث ان عدد المحاور = عدد الطبقات

ناتج تأثير الرياح يعطي لنا تراكيب اوليه والتي يهتم بدراستها علم الجيولوجيا التركيبيه اما علم الجيولوجيا الطبيعيه فيدرس تأثير العامل نفسه (الرياح) وليس نتيجته

عند الانتقال من منطقه X ذات ارتفاع عالي الي منطقه Y ذات ارتفاع اقل يحدث زياده في الضغط ونسبه الاكسجين والكثافه ايضا ( لوجود علاقة عكسية بين الارتفاع ونسبة الاكسجين والكثافة)

ينتج المجال المغناطيسي من دوران اللب الخارجي السائل ( مصهور حديد ونيكل ) حول اللب الداخلي ( صلب حديد ونيكل ) والذي يؤدي لنشأة تيار كهربي له اثر مغناطيسي اما حركه الالواح التكتونيه وانتشار دوامات الحمل بسبب طبيعه الوشاح العلوي وليس اللب وايضا نشاه الغلاف الجوي بسبب الثورات البركانيه وليس اللب

العنصر الوحيد الحقيقي و الذي يمكن رؤيته في الطيات هو الجناحين اما المستوي المحوري والمحور فهي عناصر وهميه وضعت لدراسة الطيات

علم الجيولوجيا يهتم بدراسه كل ما له علاقه بالارض مثل البحث عن الخامات المعدنيه ومصادر الطاقه ومواد البناء المتواجدين في صخور الارض ,اما البحث عن مصادر الطاقه المتجدده مثل الشمس والرياح فليس لهم علاقه بالارض وبالتالي ليسو من مجالات علم الجيولوجيا

السهم في الصوره يشير الي منطقه تقاطع الطبقات مع المستوي المحوري والتي تمثل محور من محاور الطيه وبما ان الطبقات في الشكل انثنت لاعلى اذا تكون طية محدبة

الشكل يعبر عن منكشف سطحي اي انها رؤيه لسطح الارض من اعلي فنجد ان الصخور تحركت بشكل افقي دون تغير في منسوب او مستوي الكتل الصخريه مما يثبت حدوث فالق ذو حركه افقية

الشكل B و D عباره عن طيات ناتجه من قوي الضغط والشكل Cعباره عن فالق معكوس ناتج من قوي ضغط ايضا اما الشكل A فهو عباره عن فالق عادي ناتج من قوي شد

يصل اقصي سمك للبحار والمحيطات ( الغلاف المائي) الي ١١٠٠٠ متر =١١كم عند خندق ماريانا في المحيط الاطلنطي

في الشكل المقابل نجد طيه ناتجه من قوي ضغط وتاثرت بعد ذلك بفالق معكوس ناتج ايضا من قوي ضغط فيعني ذلك ان تلك الصخور تعرضت لقوى ضغط ثم زادت تلك القوى

القطاع يمثل اللب الخارجي المنصهر المكون من الحديد والنيكل الذي يدور حول اللب الداخلي الصلب المكون من الحديد والنيكل ايضا وهذا ما تم معرفته عن طريق علم الحيوفيزياء باستخدام الاجهزه الكاشفه الحساسه التي تعمل على تحليل الموجات الزلزالية

الحفريه المرشده تتميز انها ذات انتشار جغرافي واسع( امتداد افقي كبير) ومدى زمني محدود ( امتداد راسي صغير) توجد في الصخور الرسوبية ويعتمد عليها في تحديد عمر الارض

الكريبتوزوي (ماقبل الكامبري) والذي استمر حوالي 4 بليون سنه اي حوالي ( ٨٧٪من عمر الأرض ) وعلى الرغم من ذلك يحتوي على عدد قليل من حفريات لذلك اطلق عليه دهر الحياه الغير معلوم

من وسائل تقدير عمر الأرض (الطلق) تحلل المواد المشعه التي قدرت عمر الأرض بحوالي ٤,٦ بليون سنه (٤٦٠٠مليون سنه)

في حقبه البروتيروزوي كانت بداية الكائنات عديده الخلايا وظهورالطحالب الخضراء وهي كائنات بحرية تقوم بعملية البناء الضوئي وتنتج الاكسجين