جيو ماجد إمام

من الظواهر المصاحبة لوجود الفالق انصقال جوانبه مع وجود خطوط موازية لحركة الصخور على مستوى جانبي الفالق ومن أهمية الفوالق ترسيب معادن ذات قيمة اقتصادية مثل الكالسيت نتيجة صعود المياه المعدنية في الشقوق علي طول مستوى الفالق

من أهمية الطيات جيولوجيا تحديد العلاقة الزمنية (من حيث الأقدم والأحدث) بين الصخور ويستدل منها علي أحداث جيولوجية أما الفواصل استفاد منها القدماء المصريين في بناء معابدهم وكذلك عمل المسلات لانها تمثل اماكن ضعف في الصخور فيسهل النحت فيها

لا يوجد بالشكل فالق معكوس لأنه في الفالق المعكوس تتحرك صخور الحائط العلوي علي مستوي الفالق الي اعلي بالنسبة لصخور الحائط السفلي وينتج من قوى ضغط , اما في القطاع فيوجد فالقين عاديين وفالق بارز بالاضافة لفالق ذو حركة افقية

لتحديد نوع الفالق عادي او معكوس يجب اولا تحديد الاتجاه الذي تحركت فيه مجموعة من الصخور الموجودة على احد جانبي مستوى الفالق بالنسبة لاتجاه حركة نفس هذه المجموعة الصخرية على الجانب الاخر

الحرف D يشير الى طية محدبة وفالق بارز في نفس وقت حيث نجد ان الجزء المشار اليه يمثل اتحاد فالقين عاديين في صخور الحائط السفلي

صخور البريشيا عبارة عن قطع ذات زوايا حادة تظهر مصاحبة لوجود الفوالق (كسر مصحوب بازاحة) نتيجه الكسر والاحتكاك علي جانبي الصخور

علم الجيوكمياء يساهم في تحديد نسب العناصرالمستخدمة في الصناعات الكيميائية مثل الصوديوم والكبريت والكلور والتي تدخل في صناعة الاسمدة والمبيدات الحشرية والادوية

لأن الفالق الدسر نوع من أنواع الفوالق المعكوسه حيث يكون هناك تكرار رأسي في الطبقات مما يؤدي الى اختلال في تتابع الطبقات بينما في جميع التراكيب الاخرى تكون الطبقات مرتبه من الاحدث للاقدم كلما اتجهنا للاسفل

50% من قيمة الضغط الجوي = 0.5 ض.ج اي ان الطائر يتواجد على ارتفاع 5.5 كم بينما الاخر يتواجد عن مستوى سطح البحر (عند ارتفاع صفر) حيث تبلغ قيمة الضغط الجوي 1 ض.ج (100% من قيمة الضغط الجوي) وبذلك يكون فرق الارتفاع 5.5-0= 5.5 كم

الثورات البركانية القديمة كانت اساس نشأة وتكون جميع الاغلفة الارضية حيث ان انخفاض درجة حرارة الماجما وتبريدها ادى الى تكون الغلاف الصخري واثناء ذلك استطاعت بعض العناصر والمركبات الكيميائية التي كانت تصاحب المواد المنصهرة ان تظل في حالة غازية لتكون الغلاف الجوي فيما بعد ثم تكثفت كميات هائلة من بخار الماء مكونة امطار غزيرة كونت الغلاف المائي

تم التعرف على التركيب الداخلي للارض عن طريق تحليل الموجات الزلزالية التي تنتشر في جوف الارض عند حدوث الزلزال

نجد ان كتلة اللب تمثل ثلث (1/3) كتلة الارض وحجمه يمثل سدس (1/6) حجم الارض وبذلك تكون قيمة الكتله ضعف قيمة الحجم

من المعروف ان الفوالق العادية يصاحبها اتساع في القشرة نتيجة تباعد صخور الحائطين العلوي والسفلي وذلك لانها تتكون نتيجة تعرض الصخور لقوى شد , والفالق البارز ينشأ من اتحاد فالقين عاديين في صخور الحائط السفلي